أثار مغني الراب دا بيبي ضجة إعلامية بادعاءاته الصادمة بأن بيونسيه كانت ذات يوم شريكة رئيسية لديدي في مسيراته الشهيرة. وفقًا لـ DaBaby، كانت هذه “النزوات” أمرًا شائعًا، مما وضع بيونسيه في قلب الاحتفالات وأثار عاصفة من الجدل عبر الإنترنت. اندهش محبو النجم العالمي، متشككين في صحة تصريحات دابيبي.
ولم تكن بيونسيه، التي تعتبر على نطاق واسع واحدة من أكثر الشخصيات خصوصية واحترامًا في صناعة الموسيقى، مرتبطة علنًا بمثل هذه الأحداث. من الصعب على الكثيرين تصديق فكرة أنها لعبت دورًا مهمًا في حفلات ديدي سيئة السمعة، نظرًا لسمعتها بالأناقة والاحترافية. ومع ذلك، هزت ما كشف عنه دابيبي وسائل التواصل الاجتماعي، وأثارت التكهنات.
إضافة إلى الجدل، اقترح دابيبي زاوية أكثر تعقيدًا تتضمن جاي زي، ملمحًا إلى أنه ربما كانت لديه دوافع خفية في السماح لبيونسيه بالتردد على هذه الدوائر الاجتماعية رفيعة المستوى. دفع هذا التلميح المعجبين إلى التساؤل عما إذا كان جاي زي قد “استخدم” علاقاته بشكل استراتيجي لتعزيز نفوذه وسلطته. في حين أن هذه النظرية لا تزال مجرد تخمينات، فقد أثارت مناقشات مكثفة حول ديناميكيات العلاقة بين بيونسيه وجاي زي وراء الأبواب المغلقة.
دفعت العاصفة الإعلامية التي أثارتها تعليقات DaBaby إلى دفاع سريع من محبي بيونسيه وجاي زي، حيث رفض الكثيرون الاتهامات باعتبارها مجرد مزاعم لجذب الانتباه. حتى الآن، لم تستجب بيونسيه أو جاي زي أو ديدي، مما ترك الجمهور يتساءل عما إذا كانت التعليقات صحيحة أم أنها مجرد إثارة.
وبغض النظر عن صحتها، فقد أعادت ادعاءات دا بيبي إشعال المناقشات حول الحياة الخاصة للمشاهير ومدى فهم الجمهور حقًا لما يجري خلف الكواليس. مع استمرار تطور القصة، سيراقب المعجبون والنقاد على حدٍ سواء عن كثب أي تطورات في هذه الملحمة الجذابة.